وصف المنتج
هدايا الاحسان هي من أعظم الطاعات التي يتقرب بها الانسان الى الله عز وجل هي ومنها إفطار صائم. فعن زيد بن خالد الجهني (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): (من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه، غير أنه لا ينقُصُ من أجرِ الصائمِ شيءٌ).
فكيف إذا كان الصائم معتمر في رمضان وفي الحرم المكي في مكة المكرمة أو في زيارة المسجد النبوي في المدينة المنورة حيث الحسنة بأضعاف ما يعادلها في أي مكان آخر، حيث ثبت في أن الصلاة في المسجد الحرام تعادل مائة الف صلاة، وفي المسجد النبوي تعادل الف صلاة فيما سواهم من المساجد. وكذلك بقية الأعمال الصالحة تضاعف، ولكن لم يرد فيها حد محدود. ولا شك بأن صيام رمضان وايام الصيام الاخرى من يوم عرفة ويوم عاشوراء وايام محرم والايام البيض وايام الااثنين والخميس من كل أسبوع في مكة المكرمة والمدينة المنورة من الاعمال الصالحة التي يجتمع فيهم فضل الزمان وفضل المكان. فمن وفقه الله للصيام والصلاة فيهم في رمضان ففي ذلك خير عظيم بإذن الله، ومن لم يستطع فيمكنه الحصول على مثل آجر من استطاع بتفطيره. ولربما دعا له اقتداء بما ورد عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) عندما زار سعد بن عبادة وأكل عنده وقال: (أفطر عندكم الصائمون، وأكل طعامكم الأبرار، وصلت عليكم الملائكة).
يمكنكم الان بيسر وسهولة ومن أي مكان في العالم شراء وجبات إفطار صائم المتوفرة من خلال المتجر لتقديمها للصائمين في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة. وما عليكم سوى اختيار عدد الوجبات المطلوبة وتحديد أماكن التوزيع على الصائمين في ساحات الحرمين والمساجد المجاورة. وسوف نقوم بتجهيزها ونقلها وتوزيعها ميدانيا بالتعاون مع شركائنا من الموردين والجمعيات الخيرية. وستصلكم رسالة جوال أو ايميل يفيدكم بتنفيذ طلبكم بعد تنفيذه.
ويمكنكم عقد النية عند الشراء في كون هذا الإهداء عنكم أو عن أي شخص اخر عزيز عليكم مقيم أو رحل نويتم اهداءه هذا الاجر. تقبل الله طاعتكم.
معلومات المنتج
UPC | KG-ASHUR-MKH02 |
---|---|
نوع المنتج | هدايا الاحسان |
عدد الوجبات | 2 |
مكان التوزيع | مكة المكرمة |
الوزن | 0,01 |
0 | |
0 | |
0 | |
0 | |
0 |